(١) قال النووي في شرح مسلم (٤/ ٢٠٣ - ٢٠٤): «فالمراد بالسبوح القدوس: المسبح المقدس، فكأنه قال: مسبح مقدس رب الملائكة والروح، ومعني سبوح: المبرأ من النقائص والشريك وكل ما لا يليق بالإلهية، وقدوس: المطهر من كل ما لا يليق بالخالق». (٢) أخرجه مسلم في ٤ - ك الصلاة، ٤٢ - ب ما يقال في الركوع والسجود، (٤٨٧ - ١/ ٣٥٣) أبو داود في ك الصلاة، ١٥٢ - ب ما يقول الرجل في ركوعه وسجوده، (٨٧٢). والنسائي في الصغرى، ١٢ - ك التطبيق، ١١ - ب نوع آخر منه، (١٠٤٧ - ٢/ ١٩٠) و ٧٥ - ب نوع آخر، (١١٣٣ - ٢/ ٢٢٤) وفي الكبرى، ٧٢ - ك النعوت، ٢١ - ب المليك، (٧٦٩٣ - ٤/ ٤٠٢). و ٣٩ - ب سبوح قدوس، (٧٧٢٣ - ٤/ ٤٠١) وفي ٨٢ - ك التفسير، سورة القدر، (١١٦٨٧ - ٦/ ٥١٩) وأبو عوانة (٢/ ١٦٧ و ١٨٨) وابن خزيمة (٦٠٦) والدار قطني (١/ ٣٤٣). والطحاوي (١/ ٢٣٤). والبيهقي في الكبرى (٢/ ٨٧ و ١٠٩) وفي الدعوات (٧٥) وفي الأسماء والصفات (١/ ٧٥) وأحمد (٦/ ٣٥ و ٩٤ و ١١٥ و ١٤٨ و ١٤٩ و ١٧٦ و ١٩٣ و ٢٠٠ و ٢٤٤ و ٢٦٦). وعبد الرزاق (٢/ ١٥٧). وابن أبي شيبة (١/ ٢٥٠) وابن نصر في قيام الليل] مختصره ص (١٨٢)]. والطبراني في الدعاء (٥٤٥ و ٥٤٦). (٣) أخرجه مسلم في ٦ - ك صلاة المسافرين، ٢٦ - ب الدعاء في صلاة الليل وقيامه، (٧٧١ - ١/ ٥٣٤ - ٥٣٦) مطولا. وأبو داود في ك الصلاة، ١٢٢ - ب ما يستفتح به الصلاة من الدعاء، (٧٦٠ و ٧٦١) مطولا والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ٣٢ - ب منه، (٣٤٢١ و ٣٤٢٢ و ٣٤٢٣) مطولا وقال: «حسن صحيح». والنسائي في ١٢ - ك التطبيق، ١٣ - ب نوع آخر منه، (١٠٤٩ - ٢/ ١٩٢) وهذا لفظه. وأبو عوانة (٢/ ١٠١ - ١٠٣) مطولا. و (٢/ ١٦٨) مختصرا. وابن خزيمة (٦٠٧) وفيه:» ... أنت ربي، خشع سمعي وبصري، ومخي وعظمي وعصبي وما استقلت به قدامي لله رب العالمين». وابن حبان (٥/ ١٩٠١ و ١٠٩٣ - إحسان) وابن الجارود (١٧٩). والشافعي في المسند ص (٣٨ - ٣٩) وفيه الزيادة. والدار قطني (١/ ٢٩٧) والطحاوي (١/ ٢٣٣) =