(١) متفق على صحته: أخرجه البخاري في ١٠ - ك الأذان، ١٤٩ - ب الدعاء قبل السلام، (٨٣٤). وفي ٨٠ - ك الدعوات، ١٧ - ب الدعاء في الصلاة (٦٣٢٦). وفي ٩٧ - ك التوحيد، ٩ - ب {وكان الله سميعا بصيرا}، (٧٣٨٧ و ٧٣٨٨). وفي الأدب المفرد (٧٠٦). ومسلم في ٤٨ - ك الذكر والدعاء، ١٣ - ب استجاب خفض الصوت بالذكر، (٢٧٠٥ - ٤/ ٢٠٨٧). وفي رواية «كبيرًا «بدل «كثيرًا «وفي رواية: أدعو به في صلاتي وفي بيتي». والترمذ في ٤٩ - ك الدعوات، ٩٧ - ب، (٣٥٣١). والنسائي في المجتبي، ١٣ - ك السهو، ٥٩ - ب نوع آخر من الدعاء، (١٣٠١ - ٣/ ٥٣). وفي الكبرى، ٧٢ - ك النعوت، ٣٠ - ب {الغفور الرحيم}، (٧٧١٠ - ٤/ ٤٠٧). و ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ٤٨ - ب ما يقول إذا دخل بيته، (١٠٠٠٧ - ٦/ ٥٣) (١٧٩). وابن ماجه في ٣٤ - ك الدعاء، ٢ - ب دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم، (٣٨٣٥). وابن خزيمة (٢/ ٢٩/ ٧٤٥ و ٧٤٦). وابن حبان (٥/ ٣١٣/ ١٩٧٦ - إحسان). وأحمد (١/ ٣ و ٤ و ٧). والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٥٤). وفي الدعوات (٩٠). وعبد بن حميد (٥). وابن السني (١٥٩). والطبراني في الدعاء (٦١٧). والبغوي في شرح السنة (٣/ ٢٠٢). (٢) وهو طرف من حديث علي الطويل في أذكار الصلاة، وقد تقدم ذكر من أخرجه بطوله أو طرفًا منه برقم (٧٩) و (٨٦) وتحت الحديث رقم (٩٠) وبرقم (٩٤). وممن أخرج هذا الشاهد مقتصرًا عليه: - أبو داود (١٥٠٩). وأبو عوانة (٢/ ٢٣٥). وابن خزيمة (١/ ٧٢٣ و ٧٤٣). وابن حبان (٥/ ٢٩٧/ ١٩٦٦ - إحسان). والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٨٥). وفي الدعوات (٩٥).=