للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=موارد). والطحاوي في المشكل (٣/ ٤٦ - ٤٧). والطبراني في الكبير (١٨/ ٦٤/ ١١٨). وفي الأوسط (٧/ ٦٧٣٨). وابن عبد البر في التمهيد (١/ ٢٨٦). وابن عساكر في تاريخ دمشق (٥٨/ ١٢٠) و (٦٥/ ٣١٤).
- من طريق يحيى بن حمزة عن يزيد بن عبيدة حدثني أبو عبيد الله مسلم بن مشكم عن عوف بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره.
- قال البوصيري في مصباح الزجاجة (٤/ ١٥٥): «هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات».
- قلت: وهو كما قال، وهو إسناد دمشقي.
- وصححه الألباني في الصحيحة (١٨٧٠) وغيرها.
- ولأبي هريرة أحاديث في الرؤيا لا تخلو من الضعف والتعليل؛ انظر: سنن ابن ماجه (٣٩١٠) وعمل اليوم والليلة للنسائي (٩٠١ - ٩٠٨).
- وله حديث آخر: ابن المقرئ فيمعجمه (٨٩٧). وابن عبد البر في التمهيد (١/ ٢٨٨).
- من طريق يحيى بن صالح ثنا سليمان بن بلال عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا رأى أحدكم الرؤيا تعجبه فلذكرها وليفسرها، وإذا رأى أحدكم الرؤيا تسوؤه فلا يذكرها ولا يفسرها».
- قال الألباني في الصحيحة (١٣٤٠): «وهذا إسناد صحيح، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم».
- قلت: هو غريب؛ تفرد به يحيى بن صالح الوحاظي وهو ثقة.
- ومما ورد من أحاديث في آداب الرؤيا:
- حديث أبي رزين العقيلي لقيط بن عامر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الرؤيا معلقة برجل طائر ما لم يحدث بها صاحبها، فإذا حدث بها وقعت، ولا تحدثو بها إلا عالما أو ناصحا أو لبيبا، والرؤيا الصالحة جزء من أربعين جزءا من النبوة».
- وفي رواية: «الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر، فإذا عبرت وقعت «قال: «والرؤيا جزء من ست وأربعين جزءا من النبوة «قال: وأحسبه قال: «ولا يحدث لها إلا لبيبا او حبيبا».
- أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٨/ ١٧٨). وأبو داود (٥٠٢٠). والترمذي (٢٢٧٨ و ٢٢٧٩). والدرامي (٢/ ١٦٩/ ٢١٤٨). ابن ماجة (٣٩١٤). وابن حبان (١٣/ ٤١٤ و ٤١٥/ ٦٠٤٩ و ٦٠٥٠ - إحسان). والحاكم (٤/ ٣٩٠). وأحمد (٤/ ١٠ - ١٣). والطيالي (١٠٨٨). وابن أبي شيبة (١١/ ٥٠). وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٣/ ١٤٤ و ١٤٥/ ١٤٧٣ و ١٤٧٤). وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (١٦٩٧). والطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٢٩٥). والعسكري في صحيفات المحدثين (٢/ ٥٦٤). والمحاملي في الأمالي (٣٧٥). والطبراني في الكبير (١٩/ ٢٠٥/ ٤٦١ - ٤٦٤). والبيهقي في الشعب (٤/ ١٩٠/ ٤٧٦٧). وابن عبد البر في التمهيد (١/ =

<<  <  ج: ص:  >  >>