٢ - سهل أبو حريز: عامة ما يريوه لا يتابع عليه، وهو منكر الحديث جدًا] الكامل (٣/ ٤٤٤). المجروحين (١/ ٣٤٨). سؤالات البرذعي (٣٢٢). الميزان (٢/ ٢٤١). اللسان (٣/ ١٢٣)] وقد تفرد به عن القرظي على كثرة من روى عنه. ٣ - مؤمل بن عبد الرحمن الثقفي: ضعفه أبو حاتم، وقال ابن عدي: «عامة حديثه غير محفوظ» [التهذيب (٨/ ٤٣٨). المبزان (٤/ ٢٢٩)]. ٤ - شيخ الطبراني لم أقف على ترجمته، وأما أبوه فهو صدوق من رجال التهذيب [التقريب (٦١٨)]. - وأما المتن: فقد خالف فيه من روى الحديث عن أنس من الثقات: - فقد رواه عبد الله بن عبد الرحمن أبو طوالة قال: سمعت أنس بن مالك يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لن يبرح الناس يتساءلون حتى يقولوا: هذا الله خالق كل شيء، فمن خلق الله؟». - أخرجه البخاري (٧٢٩٦). وابن أبي عاصم في السنة (٦٥٢). وابن منده في الإيمان (١/ ٤٨٣ - ٤٨٤). - ورواه أيضًا: المختار بن فلفل عن أنس بنحوه مرفوعًا. - أخرجه مسلم (١٣٦). وابن منده في الإيمان (١/ ٤٨٣). -[وحديث أبي هريرة حسنه العلامة الألباني بزيادته: «الله أحد «في صحيح أبي دواد (٣/ ١٥٥) برقم (٤٧٢٢)، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة برقم (١١٦)] «المؤلف». (١) سورة يونس، الآية: ٩٤. (٢) سورة الحديد، الآية: ٣. (٣) أخرجه أبو داود في ٣٥ - ك الأدب، ١١٨ - ب في رد الوسوسة، (٥١١٠). ومن طريقه الضياء في ال مختارة (١٠/ ٤١٩/ ٤٤٢). - قال أبو داود: حدثنا عباس بن عبد العظيم حدثنا النضر بن محمد حدثنا عكرمة -يعني: ابن عمار- قال: وحدثنا أبو زميل قال: سألت ابن عباس: فذكره.