ثم ذكر بعد المقدمات المسائل التي أظهر تناقض مذهبهم فيها، وهي عشرون مسألة:
١ - في أزليّة العالم.
٢ - في أبدية العالم.
٣ - في بيان تلبيسهم في قولهم: إن الله صانع العالم وإن العالَم صُنعُه.
٤ - في تَعْجِيزهم عن إثباتِ الصانع.
٥ - في تَعْجِيزهم عن إقامة الدليل على استحالة إلهَيْنِ.
٦ - في نفي الصِّفات.
٧ - في قولهم: إنّ ذاتَ الأول لا ينقسم بالجنس والفصل.
٨ - في قولهم: إنّ الأول موجودٌ بسيطٌ بلا ماهيّة.
٩ - في تَعْجِيزهم عن بيان إثباتِ أن الأول ليس بجسم.
١٠ - في تَعْجِيزهم عن إقامة الدليل على أن للعالم صانعًا وعِلّةً.
١١ - في تَعْجِيزهم عن القول بأنّ الأول يعلم غيره.
١٢ - في تَعْجِيزهم عن القول بأن الأول يعلم ذاته.
١٣ - في إبطال قولهم: إنّ الأول لا يعلَمُ الجُزْئيّات.
١٤ - في إبطال قولهم: إنّ السَّماءَ حَيَوانٌ متحرِّكٌ بالإرادة.
١٥ - فيما ذكروه من العَرَض المحرِّك للسَّماء.
١٦ - في قولهم: إن نفوسَ السَّماوات تعلم جميعَ الجُزْئيّاتِ الحادثة في هذا العالم.
١٧ - في قولهم باستحالةِ خَرْق العادات.
١٨ - في تَعْجِيزهم عن إقامةِ البُرْهان العَقْلي على أن النَّفْس الإنساني جوهر روحاني.