• طوبيقا (١). ومعناه: الجَدَل. نقله إسحاق إلى السرياني. ونقل يحيى هذا النَّقل إلى العربي وفسره الفارابي.
• سوفسطيقا ومعناه: المُغالطة والحكمةُ المُموّهة. نقله ابن ناعمة إلى السرياني. ونَقَله يحيى بنُ عَدِيٍّ إلى العربي منَ السُّرْياني. وفَسَّره الكِنْدي.
• ريطوريقا. معناه: الخطابة. قيل: أن إسحاقَ نَقَله إلى العربي. وفسره الفارابي. أنوطيقا معناه: الشَّعر. نَقَله مَتَّى من الشرياني إلى العربي. وقد ذكرنا هذه الألفاظ في مواضعها مع زيادة تفصيل.
وأما الطبيعيّاتُ والإلهيَّاتُ ففيها:"كتابُ السَّماع الطبيعي" بتفسير الإسكندر، وهو ثمانِ مقالات ووُجِد تَفْسيرُ مقالةٍ لجماعة. وكتابُ "السَّماءِ والعالم"، وهو أربع مقالات: نَقْل مَتَّى. وشَرح الأفروديسي. وكتاب "الكون والفساد": نقله حُنَيْنٌ إلى السُّرياني وإسحاقُ إلى العربي. وكتاب الأخلاق: فسره فرفوريوس.
أسماء النَّقَلَة: اصطفن القديم: نَقَل لخالد بن يزيد كتُبَ الصَّنعةِ وغيرها.
والبطريقُ كان في أيام المَنْصُور، ونقل أشياء بأمره وابنه يحيى.
والحَجّاج بن مَطَر، وهو الذي نَقَل "المَجسَطي" و "أُقليدس" للمأمون.
وابن ناعمة عبد المسيح الحمصي وسلامٌ الأَبْرَش من النَّقَلة القدماء في أيام البرامكة.