(٢) ترجمته في إكمال ابن ماكولا ٧/ ١١٩، وتاريخ الإسلام ٧/ ٩١، والجواهر المضية ١/ ٣٨٠، وتاج التراجم، ص ٢٠٦، وطبقات المفسرين للسيوطي، ص ٨٦، وللداودي ٤/ ٤٣٩، وسلم الوصول (٣٢٤٦). (٣) ترجمته في: تاريخ مولد العلماء ووفياتهم ٢/ ٦٥٠، وإكمال ابن ماكولا ٥/ ٢٧١، وطبقات الفقهاء، ص ١٤٢، وتاريخ دمشق ٥/ ٣٦٧، والمنتظم ٦/ ٢٥٠، ووفيات الأعيان ١/ ٧١، وتاريخ الإسلام ٧/ ٤٣٩، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٢٧، والوافي بالوفيات ٨/ ٩، والجواهر المضية ١/ ١٠٢. (٤) ترجمته في: أخبار الفقهاء للخشني (٤١٧)، وتاريخ ابن الفرضي ١/ ٤٦٧، وجذوة المقتبس (٧٧٠)، وترتيب المدارك ٥/ ١٨٠، ومعجم الأدباء ٥/ ٢١٩٠، وتاريخ الإسلام ٧/ ٧٣٨، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٤٧٢، والوافي بالوفيات ٢٤/ ١١٤، ومرآة الجنان ٢/ ٣٣٣، وبغية الوعاة ٢/ ٢٥١. (٥) إن وصف هذا العالم الجليل بالنحوي غير جَيّد، نعم ذكره السيوطي في "بغية الوعاة" لأن ابن الفرضي قال: "كان بصيرًا بالحديث والرجال، نبيلًا في النحو والغريب والشعر"، على أن الرجل كان متميزًا في الحديث والفقه، وإنما اشتهر بذلك بحيث قال الذهبي: محدث الأندلس … وانتهى إليه علو الإسناد بالأندلس مع الحفظ والإتقان وبراعة العربية والتقدم في الفتوى والحرمة التامة والجلالة … وتواليف ابن حزم وابن عبد البر وأبي الوليد الباجي طافحة بروايات قاسم بن أصبغ". (السير ١٥/ ٤٧٣).