للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ذكره في الجَفْر، أوَّلُه: الحمدُ لله الذي أطلع لنا من مشارق الأرض … إلخ، وهو على ثلاثين بابًا كلّ [باب] في علومٍ غريبة وحِيَل ساسانية ونيرنجياتٍ وشَعْبَدة ونحو ذلك وخواص أدوية مفردة (١).

١١٣١٣ - عُيونُ الحكايات:

لأبي الفَرَج عبد الرَّحمن (٢) ابن الجوزي، المتوفى سنة (٣)

١١٣١٤ - عُيونُ الحكمة:

للشيخ الرَّئيس أبي عليٍّ حُسَين (٤) بن عبد الله ابن سينا، توفِّي سنة ٤٢٨.

١١٣١٥ - اختصَرَه نَجْمٌ (٥) ابن اللَّبُودي المذكورُ في "الإشارات".

١١٣١٦ - وشرحه الإمامُ فَخْرُ الدين محمد (٦) بن عُمر الرّازي، توفِّي سنة ٦٠٦، وهو شَرْحُ بقالَ الشَّيخُ قال المفسّر أوَّلُه: اللهم يا خالقَ السَّماوات والأرض … إلخ. ذكر أنّ تلميذه الحكيم محمد بن رضوان سأله أن يُفسِّرَ مشكلاته. وهو على ثلاثة أقسام: منطق، وطبيعي، وإلهي.


(١) زاد ناشرو التركية من كيسهم إلى النص ما يأتي: ومؤلفه هو الإمام أبو القاسم بن أحمد بن محمد العراقي المعروف بخروز شاه السماوي، كذا ذكر هو بنفسه في أوائل هذا الكتاب وذكر أن له كتابًا آخر ألفه قبل هذا يُعرف بكتاب الإشارات والمقالات في علم السيمياء … إلخ. كذا في نسخة كتبت في سنة ٩٩٥، وهي من جملة الكتب التي وقفها ولي الدين أفندي جار الله عددها ٢٥٤٩".
(٢) تقدمت ترجمته في (١٢٤).
(٣) لم يذكر المؤلف وفاته، لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي ابن الجوزي سنة ٥٩٧ هـ كما هو مشهور.
(٤) تقدمت ترجمته في (٩٤).
(٥) هو محمد بن يحيى بن محمد بن عبدان الدمشقي، المتوفى سنة ٦٧٠ هـ، وتقدمت ترجمته في (١٠١٤).
(٦) تقدمت ترجمته في (١٤٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>