(٢) في الأصل: "غريبه"، ولا تستقيم العبارة بها. (٣) تقدمت ترجمته في (٦٧٧٨). (٤) كتب المؤلف معلقًا: "رتبه على المساند غير أنه يذكر الحديث الأول من مسند أبي بكر ﵁ مثلًا فيفسر اللفظة الغريبة التي فيه ثم مقلوبها ومقلوب مقلوبها وكذلك إلى أن يُستوفي ما ورد من تلك المادة فيما بلغه من أحاديث جميع الصحابة وكذا يصنع في بقية الأحاديث ولا يعيد شيئًا تقدم ولا ينبه عليه، فعادت السهولة التي ظنت من وضعه على المسانيد صعوبة. بقاعي. وتصنيف قاسم بن ثابت بن حزم السرقسطي المتوفى سنة ٣٣٠ بسرقسطة كان في عصر الحربي: ذلك في الشرق وهذا في الغرب ولم يطلع أحدها على ما صنع الآخر. بقاعي وفي "سير النبلاء" أن لأبي إسحاق إبراهيم بن إسحاق الحربي المتوفى سنة ٢٨٥ كتابًا في غريب الحديث لم يسبق إلى مثله. قال القفطي: وهو من أنفس الكتب وأكبرها في هذا النوع. انتهى. وظاهر حال ابن الأثير أنه لم ير تصنيف الحربي. بقاعي" (النكت الوفية ٢/ ٤٧٨). (٥) ترجمته في: نزهة الألباء، ص ١٥١، ومعجم الأدباء ٣/ ١٤٢٠، وإنباه الرواة ٢/ ٧٧، والدر الثمين، ص ٣٩٣، وتاريخ الإسلام ٦/ ٩٧، وغيرها. (٦) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٢٥٥ هـ، كما في مصادر ترجمته. (٧) تقدمت ترجمته في (٣٢٠).