كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

باب اللام - ج: 6 - ص: 170

١٥٢١٦ - ثم إنّ بعضَ العلماء كتب تكملةً إلى تمام الثلاثين، وهو برهانُ الدِّين إبراهيم (١) الخالِعِيُّ العَدَوِيُّ من الفَصْل: الثاني والعشرين إلى الثلاثين، أوَّلُه: الحمد لله المتّصف بالكمال، وسمَّاها: "غاية المرام في تتمة لسان الحُكَّام".

١٥٢١٧ - لسان الحكمة:

في اللُّغة، ممزوجة بالعربي والفارسيٌّ، لبير محمد (٢) بن علي الفَنارِي، مات ٩٥٧ (٣).

١٥٢١٨ - لسانُ الشُّعراء (٤):

فارسي

١٥٢١٩ - لسان العرب:

في اللُّغة للشيخ جمال الدين أبي الفضل محمد (٥) بن مُكَرَّم الأنصاري الأفريقي المِصْريّ، توفِّي سنة.٧١١. وهو في ست مجلدات ضخمات يشتمل منها ست مجلدات (٦)، جَمَع فيه بين "التهذيب" و "المُحكم" و "الصحاح" وحواشيه و "الجَمْهرة" و "النهاية"، ورَتَّبه ترتيب "الصِّحاح"، قيل: فيه زيادات كثيرة على القاموس، أوَّلُه: الحمد لله ربِّ العالمين تبرُّعًا بفاتحة الكتاب العزيز … إلخ. قال: ورأيتُ علماء اللُّغة بين رجُلَيْنِ: إِمّا مَن أَحسَن جَمْعَه

---

(١) لم نقف على ترجمته.
(٢) هو محيي الدين محمد بن علي بن يوسف بالي الفناري، ترجمته في الشقائق النعمانية، ص ٢٢٩، وسلم الوصول ٣/ ٢٠٧، وهدية العارفين ٢/ ٢٤١، وتقدم في (٧٣٩٦).
(٣) هكذا بخطه، مع أنه ذكر في سلم الوصول نقلًا من الشقائق أنه توفِّي سنة ٩٥٤ هـ.
(٤) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه.
(٥) تقدمت ترجمته في (١٣٧٦).
(٦) هكذا بخطه، وهذه العبارة "يشتمل كل منها في ست مجلدات" سقطت من م.