(٢) تقدمت ترجمته في (١٥٩٠). (٣) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: سنة ٧٤٩ هـ، كما هو مشهور. (٤) لعله على بن عقيل بن محمد البغدادي، المتوفَّى سنة ٥١٣ هـ، وتقدمت ترجمته في (٧٥٠). (٥) كتب المؤلف تعليقًا في حاشية نسخته نصه: "قال شارح "نهج البلاغة": كان الصاحب علاء الدين عطا ملك يأمر بتعلمها [يعنى: نهج البلاغة] واستكشاف رموزها وينسب من تولى تأديبه إلى التقصير لشغله بغيرها من كتب الأدب، ككتاب اليمينى ومقامات الحريري وسائر منثور كلام العرب، لكون هذه الألفاظ في نظم جواهرها لا يخلو عن سعي وتكلف، وفي إبرازها بهيئة تستلذها النفس لا تنفك عن عسر تكلف، ولكونها في وضعها خالية عن مطالب أولى الهمم العالية والمقاصد الحقيقية الباقية مقصورة على حكايات مضحكة وأوضاع أكاذيب ملهية تكدر لوح النفس والخيال وتمنع عن قبول الحق والترقي في معارج الكمال، وتكسب نفس المرتاض بها رذيلة الكذب، وتوجب للناظر فيها محبة اللهو واللعب، وتصده عن اكتساب الأخلاق المحمودة، وتلفت وجهه عن سمت القبلة المقصودة، فكل منها كشبح خلا عن الروح، فظن حيًّا، أو كسراب بقيعة … إلخ. وأما الألفاظ النبوية والكلمات العلوية فإنها موارد عين … إلخ". (٦) تقدمت ترجمته في (٤٧٥٦). (٧) بعده في م: "في مدحه"، ولا أصل لها في أصل المؤلف.