للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

١٩٩٥٥ - وعليه: حاشيةٌ لسنان باشا (١).

١٩٩٥٦ - نهاية الإدراك والإعراض من الأقرباذينات:

لداود (٢) بن ناصر الأغيريِّ المَوْصِليِّ القاطن بمحروسة حصن كيفا المعروف بطبيب الدولتين، وهو مُجلَّدٌ كبير، ألَّفه للعادل غازي بن محمد الأيوبي، وفَرَغَ منه في ذي الحجة سنة ٧٢٦.

١٩٩٥٧ - نهاية الأرب في أشعارِ العَرَب (٣):

يشتمل على ألف قصيدة مختارة.

١٩٩٥٨ - نهاية الأرب في الطِّبّ (٤).

١٩٩٥٩ - نهاية الأرب في فنونِ الأَدَب (٥):

تاريخٌ كبيرٌ في ثلاثين مُجلَّدًا، لشهاب الدين أحمد (٦) بن عبد الوهاب النَّوِيري الكندي، المتوفَّى سنة ٧٣٢ (٧)، المؤرّخ علامةً في معرفة الأدب، ألَّفه في زمن الملك الناصر محمد بن قلاون، أوَّلُه: الحمد لله رافع السماء


(١) هو يوسف بن خضر المتوفَّى سنة ٨٩١ هـ، والمتقدمة ترجمته في (٣٦٣٩).
(٢) ذكره في هدية العارفين ١/ ٣٦٠.
(٣) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه.
(٤) كذلك.
(٥) كتب المؤلف معلقًا على موارد هذا الكتاب، فقال: "ذكر ما لخص النويري فيه من الكتب: إحياء علوم، لمعة النورانية، أذكار، ملل ونحل، قصيدة العبدونية وشرحها، فقه اللغة أمثال، حماسة، ديوان المتنبي، وديوان البحتري ديوان البستي، وأكثر ديوان (كذا) الشعراء، مباهج الفكر ومناهج العبر، نزهة المشتاق إلى اختراق الآفاق".
قلت: هكذا ذكر أكثر العناوين خالية من ألف لام التعريف.
(٦) ترجمته في: أعيان العصر ١/ ٢٨١، والسلوك ٣/ ١٧٠، والدرر الكامنة ١/ ٢٣١، والمنهل الصافي ١/ ٣٨١، والنجوم الزاهرة ٩/ ٢٩٩، وحسن المحاضرة ١/ ٥٥٦، وسلم الوصول ١/ ١٧١.
(٧) هكذا بخطه، وهو خطأ، صوابه: سنة ٧٣٣ هـ، كما في مصادر ترجمته.

<<  <  ج: ص:  >  >>