للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الأَزْدي. ثم شَرَحه وسمَّاه: "بهجة النفوس وتحليتها بمعرفة ما عليها ولها"، أوَّلُه: الحمد لله الذي فَتَق رَتْقَ ظُلُمات جهالات .. القُلوب … إلخ.

• النهاية في شرح الوقاية. يأتي.

١٩٩٨٥ - النهاية في علم الرماية:

لحُسَين (١) ابن اليونيني.

١٩٩٨٦ - النهاية في غريب الحديث:

مُجلّدات، للشيخ الإمام أبي السَّعادات مبارك (٢) ابن أبي الكرم محمد المعروف بابن الأثير (٣) الجَزَري، المتوفَّى سنة ٦٠٦ أخَذه من "الغريبين" (٤) للهروي و "غريب الحديث" لأبي موسى الأصفهاني، ورَتَّبه على حروف المعجم بالتزام الأول والثاني من كل كلمة وإتباعهما بالثالث، وجعل على ما في كتاب الهَرَويّ: هاء بالحمرة، وعلى ما في كتاب أبي موسى: سينا، وما أضافه من غيرهما مهملًا بغير (٥) علامة ليتميز ما فيهما. وقد مرَّ تفصيله في "غريب الحديث". أوَّلُه: أحمد الله على نعمه بجميع محامده … إلخ.

١٩٩٨٧ - ثم ذيله صفي الدين محمود (٦) بن أبي بكر الأرموي، المتوفَّى سنةَ ٧٢٣.


(١) هو الحسين بن عبد الرحمن بن محمد اليونيني، أبو محمد البعلي الرامي المتوفَّى سنة ٧٢٤ هـ، ترجمته في الدرر الكامنة ٢/ ١٧١ - ١٧٢، ومن كتابه عدة نسخ في خزائن الكتب العالمية، واحدة في كوتا بألمانيا (١٣٤٠)، وثانية في ليدن (١٤١٦)، وثالثة في أيا صوفيا (٢٩٥٢) و (٤٠٥١).
(٢) تقدمت ترجمته في (١٩٠٣).
(٣) في الأصل: "ابن أثير".
(٤) في الأصل: "غريبين".
(٥) في م: "جعله مهملًا من غير"، وهو تغيير في النص لا مبرر له، فالمثبت هو الذي بخط المؤلف.
(٦) تقدمت ترجمته في (٩٨٣٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>