توفي الشيخ الإمام الفقيه العلامة جلال الدين أبو محمد عمر بن محمد بن عمر الخُجَندي الخبازي الحنفي، وصلِّي عليه ضحى الأحد بجامع دمشق، ودفن بمقابر الصوفية". وكذا جاءت وفاته في تاريخ الإسلام ١٥/ ٧٢٦، والبداية والنهاية ١٥/ ٥٦٧ وغيرهما.
• ٦/ ٦١٢ (١٧٣١١)
وذكر أن محمد بن أحمد التركماني الحنفي توفِّي سنة ٧٥٠ هـ، والمحفوظ سنة ٧٤٩ كما في الجواهر المضية ٢/ ١٧.
• ٦/ ٦١٤ (١٧٣٢٠)
قال: "المغني في الطب: للشيخ الإمام أبي الحسن سعيد بن هبة الله بن حسن".
ثم قال بعد قليل: "المغني في الطب: مجلد أوله: إنَّ أولى ما نطق به اللسان وثبت برهانه في الجنان الحمد لله … إلخ، لسعيد بن هبة الله، قال: رأى العبد الخادم … ".
هكذا تكرر عليه الكتاب من غير أن يدري، ويبدو أنه نقل من مصدرين مختلفين على عادته.
• ٦/ ٦١٥ (١٧٣٢٤)
قال: "المغني في علم الحديث: للشيخ الحافظ زين الدين عمر بن زيد بن بدر بن سعيد الموصلي الحنفي، أوله: … ".
هكذا ذكر لقب المؤلف "زين الدين"، وهو خطأ، صوابه: "ضياء الدين" كما في مصادر ترجمته المتقدمة في (٨٤٥).
• ٦/ ٦١٦ (١٧٣٢٧)
قال: "المغني في الكلام: لسراج الدين الصابوني، توفِّي سنة … ".
هكذا ذكر لقبه "سراج الدين" بخطه، وهو خطأ، صوابه: "نور الدين" وهو أحمد بن محمود بن أبي بكر الصابوني المتوفَّى سنة ٥٨٠ هـ والمتقدمة ترجمته في (٢٣٧١).