للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢١٤٤ - وحاشية لبعض المنطقيين، أولها: الحمد لله الذي يَسَّرَ لنا (١) طريق الاكتساب … إلخ، ألفه (٢) لأمير سلطان علي.

٢١٤٥ - وفي إعراب الحُسام "ينبوع الحياة" لمحمد (٣) بن عليّ المَلَطي، أَوَّلُه: الحمد لله الذي خَلَقَ الإنسان … إلخ، ألفه لخَضِر بك ابن أسفنديار حين قرأ عليه.

ومن شُروح إيساغوجي:

٢١٤٦ - شَرْحُ الفاضِل العلامة شمس الدين محمد (٤) بن حمزةَ الفَنَاريِّ، المتوفى سنة أربع وثلاثين وثمان مئة، وهو شرحٌ دقيقٌ ممزوجٌ لطيف. أوَّلُه: حمدًا لك اللهم … إلخ. ذَكَرَ في آخره أنه حرَّره في يوم واحد. وعلى هذا الشرح حواشٍ (٥) أيضًا، أدقُّها وألطفُها:

٢١٤٧ - حاشية الفاضل الشَّهير بقول: أحمد (٦) بن محمد بن خضر، أولها: حمدًا لكَ اللهمَّ … إلخ. وعلى هذه الحاشية تعليقاتٌ توجد في الهوامش، ومنها:

٢١٤٨ - الفرائد السنية في حَلِّ الفوائدِ الفَنَاريّة:

لأبي بكر بن عبد الوهاب الحلبي (٧)، جعله ممزوجا كالخُسروية، أوَّلُه: إنَّ أَبدَعَ ما حاكته الأقلام … إلخ.


(١) في الأصل: "يسرنا".
(٢) في م: "ألفها"، والمثبت من خط المؤلف.
(٣) لا نعرفه.
(٤) تقدمت ترجمته في (٧٨٦).
(٥) في الأصل: "حواشي".
(٦) لعله شهاب الدين أحمد بن محمد بن عمر المعروف بابن خضر المتوفى سنة ٧٨٥ هـ، ترجمته في: تاريخ ابن قاضي شهبة ١/ ٣/ ١١٨، وسلم الوصول ١/ ٢١١، وهدية العارفين ١/ ١١٥، لكن يعكر عليه أن المحشي هذا توفي قبل الشارح المتوفى سنة ٨٣٤ هـ!؟
(٧) لا نعرفه، ومن كتابه "الفرائد السنية" نسخ في إصطنبول.

<<  <  ج: ص:  >  >>