للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٢٥٠٣ - بُستانُ خَيال:

مجموعة الأشعار الفارسية على طريق النَّظيرة، لبكتاش قولي أبدال (١).

٢٥٠٤ - بستان شقائق النعمان:

في الفُروع، مختصَرٌ مُشتمِل على فُصول، أوله: الحمد لوليِّه الأولى … إلخ،

أَلَّفه عبدُ الرَّحمن (٢)، المعروف ببابا قوشي، المفتي بكفه لدولت كراي خان، وفَرَعَ [منه] (٣) سنة أربع وسبعين وتسع مئة.

٢٥٠٥ - بستانُ العارِفينَ:

للشيخ الإمامِ الفَقيه أبي الليث نَصْرِ (٤) بن محمد السَّمَرْقَندِي الحَنَفي، المتوفَّى سنة خمس وسبعين وثلاث مئة (٥)، وهو كتابٌ مختصرٌ مفيدٌ على مئة وخمسين بابًا في الأحاديث والآثار الواردة في الآداب الشَّرعيَّةِ والخِصال والأخلاق، وبعض الأحكامِ الفَرْعِيَّة. يُروى أنه ثلاثُ نُسخ: الكُبَرَى والوسطى والصغرى، والموجود في بلاد العَرَب والرُّوم هو الصُّغرى.

٢٥٠٦ - بستان العارِفينَ:

للإمام محيي الدين (٦) بن شَرَفٍ النووي الشافعي، المتوفى سنة ستٍّ وسبعين وست مئة.


(١) لم نقف عليه.
(٢) هو عبد الرحمن بن مصطفى المتوفى سنة ٩٨٣ هـ والمتقدمة ترجمته في (٢٠٦١).
(٣) زيادة منا.
(٤) ترجمته في الأنساب ٣/ ١٠٦، وتاريخ الإسلام ٨/ ٤٢٠، وسير أعلام النبلاء ١٦/ ٣٢٢،
والجواهر المضية ٢/ ١٩٦، وتاج التراجم، ص ٣١٠، وهدية العارفين ٢/ ٤٩٠.
(٥) هذا هو التاريخ الذي ذكره الذهبي في كتبه حيث قال: "نقلتُ وفاته بخط الإمام شهاب الدين ابن قاضي الحصن في جمادى الآخرة سنة خمس وسبعين محررًا، مات ببلخ تاريخ الإسلام ٨/ ٤٢٠). وأما صاحب الجواهر المضية فذكر وفاته: ليلة الثلاثاء لإحدى عشرة خلت من جمادى الآخرة سنة ثلاث وسبعين وثلاث مئة" (٢/ ١٩٦)، وبه أخذ من نقل عنه.
(٦) تقدمت ترجمته في (٦٠٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>