وثقه يوسف القواس، وأبو الفضل الوزير، وقال الدارقطني: «ما علمت إلاَّ خيراً، وكان أصحابنا يؤثرونه على أبيه». انظر: سؤالات السهمي (ص ١٤١)، تاريخ بغداد (٥/ ٨٦)، السير (١٥/ ٢٦٨). (٢) هو محمد بن خازم الضرير. (٣) هو ابن أرطاة الكوفي. (٤) هو السبيعي عمرو بن عبد الله. (٥) صحيح لغيره. وفي إسناد المصنف الحجاج بن أرطاة، وهو مدلس وقد عنعن. لكنه توبع، أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٣/ ٧٤)، ومن طريقه الطبراني في الكبير (٣/ ٢٧) عن إسرائيل بن يونس، عن أبي إسحاق به. وأخرجه سعيد بن منصور في سننه (٢/ ٢٥)، وعبد الرزاق في المصنف (٣/ ٧٤)، والطبراني في الكبير (٣/ ٩١)، والدارقطني في السنن (٤/ ٣٠، ٣١)، وأبو نعيم في الحلية (٢/ ٣٨)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٢٥٧، ٣٣٦)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (١٣/ ٢٤٩) من طرق عن الحسن بن علي به. والأثر صحيح ثابت عن الحسن، إلاَّ أنه اختلفت الروايات في مقدار ما متَّعها به، ففي بعضها أنَّه متعها بعشرين ألفاً. (٦) الوليد بن شجاع السكوني.