وهو في المسند (٢/ ١٠٩). وأخرجه البزار في المسند (٢/ ١١٧)، والحاكم في المستدرك (١/ ٥٠٨)، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٩٢)، والضياء في المختارة (٢/ ١٨٠) من طرق عن روح بن عبادة به. والطبراني في الدعاء (٢/ ١٢٧٠) من طريق ابن وهب، عن أسامة بن زيد الليثي به. وسنده حسن، فيه أسامة بن زيد الليثي، وهو صدوق يهم كما في التقريب، وقد توبع. أخرجه النسائي في الكبرى (٤/ ٣٩٦، ٣٩٧)، (٦/ ١٦٢)، وأحمد في المسند (٢/ ١٣٠)، والبزار في المسند (٢/ ١١٥)، وابن حبان في صحيحه (الإحسان ـ ٣/ ١٤٧)، والحاكم في المستدرك (١/ ٥٠٨)، والطبراني في الدعاء (٢/ ١٢٦٩، ١٢٧٠)، والبيهقي في الشُّعب (١٨/ ١٩٩)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٦٤/ ٣٢٥) من طريق محمد بن عجلان. والنسائي في الكبرى (٦/ ١٦١، ١٦٢)، والبزار في المسند (٢/ ١١٧)، والدارقطني في الأفراد (١/ ٢٢٤، ٢٢٥)، وأبو نعيم في المعرفة (١/ ٩٢)، والضياء في المختارة (٢/ ١٨١) من طريق أبان بن صالح، كلاهما عن محمد بن كعب القرظي به. وقد اختلف على عبد الله بن شدَّاد، وعلى عبد الله بن جعفر في رفعه ووقفه، وهذا أصح طريق إليه. قال البزار: «وهذا الحديث يروى عن عبد الله بن جعفر عن علي من وجوه، وهذا أحسن إسناداً يروى في ذلك». المسند (٢/ ١١٦). وانظر اختلاف الرواة فيه في العلل للدارقطني (٣/ ١١٠ ـ ١١٥).