(٢) الروم، الآيات: ١٧ ـ ١٩. (٣) الصافات، الآيتان: ١٨٠، ١٨١. (٤) ما بين المعقوفين ليس في الأصل، ولعل الصواب إثباته للسياق. (٥) في الأصل: (خيراً)، ولعل الصواب المثبت للإعراب. (٦) لم أقف عليه. والأذكار مبناها على التوقيف، وفي هذا الذِّكر أمارات التصوف من تكرار اسم الجلالة، وكلٌّ يؤخذ من قوله ويُردُّ إلاَّ رسول الله ﷺ. (٧) المصري، توفي سنة (٤١٦ هـ)، وفي بعض المصادر (٤١٠ هـ)، ووقع في البخلاء للخطيب: (بن رشيد بن مضر). قال ياقوت الحموي: «كان من أهل الأدب البارع، والشعر الجيد، روى كثيراً من أخبار المصريين». انظر: وفيات قوم من المصريين (ص ١٠٥)، يتيمة الدهر (١/ ٣٩٩)، معجم الأدباء (٤/ ١٤٤٢)، تاريخ الإسلام (٩/ ٢٦٩). (٨) اختلف في اسمه، فقيل: أحمد، وقيل: محمد، وقيل غير ذلك، والصواب أنَّه أحمد بن محمود بن الحسين بن السندي أبو الفرج ابن أبي الفتح كشاجم. قال المقريزي: «كان كاتباً شاعراً روى عن أبيه». المقفى الكبير (١/ ٦٥٩). (٩) كذا في الأصل، وفي البخلاء: (لأبيه)، وهو الأظهر، وأبوه هو محمود بن الحسين أبو نصر كَشاجم الشاعر، ذكره ابن عساكر، وقال الذهبي: «شاعر زمانه يُذكر مع المتنبي … ديوانه مشهور، وكان شاعراً كاتباً منجِّماً، فعُمل من حروف ذلك له اللَّقب». انظر: تاريخ دمشق (٥٧/ ١٠٤)، السير (١٦/ ٢٨٥).