(٢) انظر: الكشاف للزمخشري (٤/ ٤٦٠)، وتفسير القرطبي (١٣/ ١٤٣). وقد وقع خلاف في تسمية هؤلاء التسعة، وليس فيه خبر عن المعصوم ﷺ، فالله أعلم بحقيقة الحال. وذكر أهل التفسير أنَّ هؤلاء كانوا أصحاب قدار بن سالف عاقر ناقة صالح، وكانوا في الحجر. انظر: تفسير الطبري (٩/ ٥٣٢)، وابن كثير (٣/ ٣٤٤). (٣) ما بين المعقوفين ليس في الأصل، ولعل الصواب إثباته للسياق، والقائل هو ابن شاهين شيخ الخلال. (٤) أي: أنَّ من أبغض العشرة المبشرين بالجنة، أُلحق بهؤلاء التسعة وصار عاشرَهم؛ لأنَّ بغضَهم من الإفساد في الأرض. (٥) ابن الهيثم بن موسى أبو القاسم الأزرق الفرائضي البزاز السِّمسار، راوي كتاب تاريخ ابن أبي خيثمة، توفي سنة (٣٣٠ هـ). قال الخطيب: «كان ثقة». انظر: تاريخ بغداد (٨/ ٦)، تاريخ الإسلام (٧/ ٥٨٩). (٦) هو محمد بن صبيح. (٧) أخرجه ابن حبان في روضة العقلاء (ص ١٥٥)، والبيهقي في الشُّعب (١٢/ ٤٦٢)، والخليلي في الإرشاد (٢/ ٥٩٦) من طرق عن ابن أبي خيثمة به. (٨) عبد الوهاب بن نجدة.