الأرض وفساد كبير)، وقال:(وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله)، وقال:(وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين).
وقال في وصف الحادث بالعلو:) ورفعناه مكانا عليا)، (وجعلنا لهم لسان صدق عليا)، إلى غير ذلك من الآيات.
وقال في وصف نفسه بالملك:(يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس)، (هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس)، وقال:(في مقعد صدق عند مليك مقتدر).
وقال في وصف الحادث به:(وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان)، (وقال الملك ائتوني به)، (وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا)، (أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه)، (تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء)، إلى غير ذلك من الآيات.
وقال في وصف نفسه بالعزة:) فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم)، (يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم)، (أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب).
وقال في وصف الحادث بالعزة:) قالت امرأة العزيز)، (فقال أكفلنيها وعزني في الخطاب).
وقال في وصف نفسه جل وعلا بأنه جبار متكبر:(هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر).
وقال في وصف الحادث بهما:) كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار)،