(٢) إسناده ضعيف، لضعف شيخ المصنف كما سبق (٢٤٣)، حسن الظن باللَّه (٤٢) رقم (٣٧)، المحتضرين (٣٦ - ٣٧) (٢١)، ومن طريقه البيهقي في شعب الإيمان (١/ ٢٤٦) رقم (٢٦١)، وقد سبق (٢٧٢) في الهامش من طريق البخاري عن بعض أصحابه أن حماد بن سلمة قال هذا القول لسفيان الثوري لما عاده. (٣) الصواب أنه الحسن كما في نسخة الظاهرية، واسم أبيه جهور ورد كذلك في النسخة الظاهرية، لكن الظاهر أنه مصحف من جمهور، فقد ورد كذلك في بعض كتبه الأخرى والكتب التي نقلت عنه، مثل الإخوان برقم (٩٥)، والهواتف برقم (١٣٢، ١٥٨)، وتاريخ دمشق (٤٥/ ٢٣) (٦١/ ٢٩٩)، وهو القمي، من رواة أهل البيت وحامل الأثر عنهم، من طبقة شيوخ ابن أبي الدنيا واللَّه أعلم، انظر لسان =