(٢) زيادة من المخطوط، ومن طبعة السلفي. (٣) إسناده صحيح، الرضا عن اللَّه بقضائه والتسليم بأمره (٤١ - ٤٢) رقم (٣٠)، ابن المبارك في الزهد (٤٢٥)، الفرج بعد الشدة (١٣ رقم)، وأبو نعيم في الحلية (٧/ ٢٧١)، وذكره ابن القيم في شفاء العليل (٣٤). (٤) إسناده صحيح، الرضا عن اللَّه بقضائه والتسليم بأمره (٢٦) رقم (١٠)، وابن سعد في الطبقات (٥/ ٣٧٢)، والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٣١٧)، البيهقي في الشعب (١/ ٢٢٧) رقم (٢٢٧ - ٢٢٨) ولفظ الأول منهما هو: "لقد تركتني هؤلاء الدعوات وما لي في شيء من الأمور كلها أردت أني في موضع قدر اللَّه، قال: وكان كثيرا ما يدعو: اللهم رضني بقضائك، وبارك لي في قدرك، حتى لا أحب تعجيل شيء أخرته، ولا تأخير شيء عجلته"، وذكره الغزالي في الإحياء (٤/ ٣٣٦)، وابن رجب في جامع العلوم والحكم (١/ ١٩٥، ٤٤٢)، وشرح حديث لبيك (٥٥)، والمناوي في فيض القدر (٣/ ٩٢).