(١) في مواطن من "صحيحه"، وهذا السياق في "الأذان" منه، دون قول أبي هريرة في آخره: "وذلك الرجل. . ."، فإنه عنده في "التوحيد". ثم إن في عزوه تقصيراً ظاهراً؛ فإنه في مسلم أيضاً كما تقدم بيانه في التعليق على الحديث الذي قبله، وسيعزوه إليه المؤلف أيضاً في (٢٧/ ١٦ - فصل)، والنسائي كما قال الحافظ الناجي. ورواه أحمد أيضاً (٢/ ٢٧٥ - ٢٧٦ و ٥٣٣ - ٥٣٤). وفيه عنده قول أبي هريرة المشار إليه، وكذلك هو عند مسلم (٢٩٩).