وهذا طريق منكر كما مضى الكلام عليه. والمحفوظ أن ثمة واسطة بين إسماعيل وعمرو. ١٤٥٧ - قوي: أخرجه مسلم [٤٧٥]، وأبو عوانة [رقم ١٤٧٠]، والمؤلف فى "معجم شيوخه" [رقم ٢٨٥]، وابن حبان [١٨١٩]، وغيرهم، مثل سياق المؤلف. وأخرجه أحمد [٤/ ٣٠٦]، والنسائى [٩٥١]، والدارمي [١٢٩٩]، والشافعى [٧٤٩]، والطيالسى [١٠٥٥]، والحميدي [٥٦٧]، وأبو نعيم فى "معرفة الصحابة" [رقم ٤٤٨٢]، والبغوى فى "شرح السنة" [١/ ٤٣٩]، وغيرهم، نحو سياق المؤلف دون: (وكان لا يحنى رجل منَّا ظهره ... إلى آخره) وهذه الجملة نحوها عند ابن خزيمة [١٥٩٩]، وابن عدي فى "الكامل" [٣/ ٦٤]، وغيرهما. كلهم رووه من طرق عن الوليد بن سريع مولى عمرو بن حريث عن عمرو بن حريث به ... قلتُ: هذا إسناد جيد. والوليد بن سريع روى عنه جماعة ووثقه ابن حبان. واحتج به مسلم. وقد توبع عليه: تابعه الأصبغ مولى عمرو بن حريث كما يأتى [برقم ١٤٦٣]، بشطره الأول. ١٤٥٨ - ضعيف: أخرجه ابن حبان فى المجروحين [١/ ١٢٢]، من طريق المؤلف به ... وأخرجه الطبرانى فى "الكبير" [٦/ رقم ٥٥٢٦]، نحو سياق المؤلف. =