واسمه: (عبيد الله بن الرحمن بن عبد الله بن موهب) نسب في سند البيهقي إلى جده الأعلى، فانتبه لتلك الدقائق، واللَّه المستعان لا رب سواه. ٤٧٥٨ - صحيح: أخرجه مسلم [٩٧٤]، والنسائي [٢٠٣٩]، وأحمد [٦/ ١٨٠]، وابن حبان [٣١٧٢، ٤٥٢٣]، والبيهقي في "سننه" [٧٠٠٢، ١٠٠٧٧]، وابن سعد في "الطبقات" [٢/ ٢٠٣ - ٢٠٤]، وابن عبد البر في "التمهيد" [٢٠/ ٢٤٠]، والبغوي في "شرح السنة" [٣/ ١١١]، وابن عساكر في "المعجم" [رقم ١٥٥٠]، وإسماعيل بن جعفر في "حديثه" [رقم ٣٩٠]، وابن السني في "اليوم والليلة" [رقم ٥٩١]، والطحاوي في "المشاكل" [٩/ ١٢٣]، وابن شبة في "أخبار المدينة" [١/ ٥٨]، وغيرهم من طرق عن شريك بن أبي نمر عن عطاء بن يسار عن عائشة به نحوه ... وعند النسائي: (وإنا وإياكم متواعدون غدًا أو مواكلون، ... ) وعند أحمد: (فإنا وإياكم وما توعدون غدًا مؤجلون ... ) وعند ابن حبان: (وأتانا وإياكم ما توعدون غدًا مؤجلون) وعند ابن سعد: (وإيانا وإياكم ما توعدون ... ) وعند ابن عبد البر: (أتانا وإياكم ما توعدون) وعند البغوي: (وإنا وإياكم متواعدون غدًا ومؤجلون) وعند ابن شبة مثل ابن حبان؛ وعند الطحاوي مثل مسلم والمؤلف، وعند ابن عساكر: (وأتاكم ما توعدون) وعند إسماعيل بن جعفر مثل النسائي ومثلهما عند ابن السني، وزاد وحده في آخره: (يستغفر لهم مرتين أو ثلاثًا). =