قلتُ: يقصد حديث قدامة بن عبد الله عن جسرة بنت دجاجة عن عائشة قالت: (دحلت عليَّ امرأة من اليهود ... ) وذكرت قصة؛ وفى آخرها: فما صلى - يعنى النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد يومئذ صلاة إلا قال: في دبر كل صلاة: رب جبريل وميكائيل وإسرافيل: أعذنى من حر النار، وعذاب القبر). أخرجه النسائي [١٣٤٥]- واللفظ له - وأحمد [٦/ ٦١]، وغيرهما؛ وسنده مغموز، والمحفوظ عن عائشة: هو أنه - صلى الله عليه وسلم - كان يقول نحو هذا الدعاء إذا افتتح صلاته بالليل: كما أخرجه مسلم [٧٧٠]، وأبو داود [٧٦٧]، والترمذى [٣٤٢٠]، والنسائى [١٦٢٥]، وابن ماجه [١٣٥٧]، وأحمد [٦/ ١٥٦]، وجماعة وهو مخرج في "غرس الأشجار". ٤٧٨٠ - ضعيف: علقه البخارى [٦/ ٢٦٨٩/ طبعة البغا]، ووصله النسائي [٣٤٦٠]، وابن ماجه [١٨٨، ٢٠٦٣]، وأحمد [٦/ ٤٦]، والحاكم [٢/ ٥٢٣]، وابن راهويه [٧٣١، ٢٢٠٩]، وعبد بن حميد في "المنتخب" [١٥١٤]، وابن أبى عاصم في السنة [١/ رقم ٦٢٥]، والسهمى في "تاريخه" [ص ٣٨٩]، والبيهقى في "سننه" [١٥٠١٩، ١٥٠٢٠]، وفى "الاعتقاد" [ص ٨٥]، وفى "المعرفة" [عقب رقم ٤٧٧٢]، وفى الأسماء والصفات [رقم ٣٨٥/ طبعة الحاشدى]، والطبرى في "تاريخه" [١٢/ ٣]، واللالكائى في "شرح السنة" [٣/ رقم ٦٨٩]، وأبو الشيخ في العظمة [٢/ ٥٣٦]، وابن بطة في "الإبانة" [٣/ رقم ٨٥]، وأبو سعيد الدارمى في النقض [ص ٣١٥]، والواحدى في "أسباب النزول" [ص ٢٧٣]، والآجرى في الشريعة [رقم ٦٦٠، ٦٦١]، وابن عساكر في "المعجم" [رقم ١٨١]، والإسماعيلى في "المعجم" =