للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- أوِ الخوفِ على ذَهَاب مالٍ.

- ومنه الخبزُ فِي التَّنُّورِ، والطعامُ على النارِ.

- والغريمُ للمعسِرِ (١).

- ورجاءُ عفوِ العُقوبةِ.

- ووجودُ الضالةِ.

- واستردادُ المالِ مِنَ الغاصبِ.

- ومُدافعةُ الحدَثِ، إلَّا إنْ خافَ فوتَ الوقتِ، فَتُقَدَّمُ الصلاةُ إذَا أَمكنَه.

- والعريُ.

- وشِدةُ الجُوعِ، والعَطَشِ، والحرِّ، والبرْدِ.

- وَتَرَحُّلُ الرُّفقةِ.

- وغلبةُ النومِ.

- وأكْلُ نيءٍ (٢) مُنْتِنٍ.

وللجماعةِ شِدةُ الريحِ بالليلِ، وقد (٣) صَحَّ أنَّ النبىِّ -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: "إذَا مرِضَ العبدُ أو سافَرَ، يقولُ اللَّهُ عز وجل لملائكتِه: اكْتُبوا له ما كانَ يعمَلُ صَحِيحًا مُقِيمًا" (٤).


(١) في (ل): "المعسر".
(٢) في (ل): "شيءٍ".
(٣) "قد": سقط من (ظ، أ، ز).
(٤) لم أقف عليه باللفظ الذي ذكره المصنف رحمه اللَّه، وقد رواه البخاري في =

<<  <  ج: ص:  >  >>