(٢) في (أ، د، هـ) "فا" بدل الأول وفي "ب، جـ" لم يذكر شيء. (٣) أي من التصور البديهي. (٤) إشارة إلى التقسيم المذكور في المسألة الثانية المتقدمة. (٥) المراد بأصحابنا هنا الأشاعرة كما نبّه على ذلك التستري في حل العقد. لوحة: ٤. (٦) لم ينسب القاضي سراج الدين الأرموي الخطاب لله تعالى كما فعل الإمام في المحصول ولكن صاحب الحاصل أضافه لله تعالى ثم تابعه على ذلك البيضاوي في المنهاج واستحسنه الأسنوي في نهاية السول. وقال الأسنوي: لو لم يضف الخطاب لله تعالى لكان قول القائل لغيره افعل حكماً شرعياً وهو ليس كذلك وأجاب عمّا يرد عليه أنه غير جامع حيث لا تدخل الأحكام الثابتة بقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - وبفعله وبالإجماع وبالقياس بأن هذه معرفات لا مثبتات. نهاية السول. ١/ ٣١. (٧) معطوفة على قدم الحكم فهو اعتراض ثاني على كون التعريف غير جامع. (٨) وفي "هـ" بحل.