(٢) هو أَحْمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكُوفيّ الكندي أبو الطب المتنبي الشَّاعر الحكيم ولد بالكوفة ونشأ بالشام. تنبأ في بادية السماوية ثم سجنه أمير حمص وخرج من السجن بعد أن تاب. مدح سيف الدولة الحمداني وحظي عنده ثم مضى لمصر فمدح كافور الأخشيدي. ولما لم يظفر عنده بولاية هجاه وتجول في البلاد ثم قتل في أسفاره قرب دير العاقول. سنة ٣٥٤ هـ وألف عن المتنبي كتب كثيرة كما له ديوان مطبوع. انظر ترجمته. وفيات الأعيان ١/ ٣٦، معاهد التنصيص ١/ ٢٧، لسان الميزان ١/ ٢٥٩، تاريخ بغداد ٤/ ١٠٢، المنتظم ٧/ ٢٤، الأعلام ١/ ١١١. (٣) والجرجاني هو أبو الحسن علي بن عبد العزيز شاعر وفقيه متوفى عام ٣٦٦ هـ ترجم له في مقدمة كتابه الوساطة من ٤ - ٨ مرآة الجنان ٢/ ٣٦٨، طبقات الشيرازي ١١/ ١٠١، وفيات الأعيان ١/ ٤٦١، طبقات الأسنوي ١/ ٣٤٨، شذرات الذهب ٣/ ٥٦. (٤) سقط من"ب، د" الذي. (٥) وفي "هـ" إن إفادته لليقين. (٦) وفي "أ، د" بلفظ. (٧) وفي "ب" وهي. (٨) وفي "أ، د" أحد.