(٢) وفي "ب، د" ينافي تجويز الترك وهو توضيح من الناسخ. (٣) في جميع النُسخ (يفعل) وأبدلتها بإذا فعل لصحة المعنى. (٤) وفي "ب، ج" بأمور. (٥) سقط من "ب" واستحق ثواب الواجب. (٦) وفي "أ" لعدة. (٧) قوله وعاد التقسيم: يعني به أنَّه كما في الفقرة السابقة. وهو إما أن المكلف يستحق العقاب على ترك كل واحد منها، أو على ترك واحدٍ منها، وهذا الواحد إما أن يكون معينًا أو غير. معينٍ. والأول يلزم منه أن يكون فعلُ كل واحدٍ منها واجبًا على التعيين، وهذا خلاف، وكون العقاب واجبًا على ترك واحدٍ غير معين محال، فلزم أن يكون العقاب على ترك واحدٍ معين عند الله تعالى. (٨) وفي جميع النسخ ما عدا "هـ" (ولمن) بدل (حجة من).