(٢) مثال انتزاع ما دون الكل من الجمع المعرف بلفظ الجمع المنكر قولنا: (رجال من الرجال) وصحة هذا يدل على أن الجمع المعرَّف للعموم. (٣) وفي "جـ، د" (للعهد) بدل (في العهد). (٤) مثل رأيت كل الناس- فتعتبر كل تكراراً- ورأيت بعض الناس فتكون بعض نقضاً؛ لأن الناس تدل على العموم وبعض تدل على الخصوص. (٥) لا يوجد ترقيم فيما تقدم وهذه أجوبة عن أدلة الواقفية وأبي هاشم. (٦) في "ب" (الاشتراك) بدل (لا اشتراك). (٧) سقط من "أ" لفظ. (٨) سقط من "ب، د، هـ" الجمع. (٩) يعني كالمعرف باللام في إفادته للعموم. (١٠) وذلك مثل فعلوا فيكون ضمير الجماعة للاستغراق، إذا كان يعود إلى لفظ يفيد الاستغراق. ولا يكون للاستغراق إذا كان يعود للفظ لا يفيد الاستغراق.