ققلت: فتشت عليه ولم أجده ووجدته في الدر المنثور للسيوطي ٤/ ١٧٩ وعزاه للبيهقي. وللديلمي عن ابن عباس مرفوعاً: "خيرُ الأعمال أوسطها" في حديث أوله: داوموا على أداء الفرائض وقد عزاه صاحب تيسير الوصول إلى جامع الأصول إلى رزين. انظر إتحاف السادة المتقين بشرح أسرار إحياء علوم الدين للزبيدي ٧/ ٣٣٦، والإحياء ٣/ ٥٦، والدر المنثور ٤/ ١٧٩. (١) هذا صدر بيت لزهير بن أبي سلمى الشاعر الجاهلي الحكيم وعجزه: (إذا نزلت إحدى الليالي بمعظم). (٢) هو إسماعيل بن حمال الجوهري الفارابي أبو نصر، توفي سنة ٣٩٣ هـ، لغوي أديب أصله تركي، رحل للعراق وقرأ على أبي علي الفارسي وأبي سعيد السيرافي. وصافر للحجاز ثم رجع لبلاده، ووضع الصحاح والمقدمة في النحو وكتاب في العروض. له ترجمة في: معجم الأدباء ٦/ ١٥١، يتيمة الدهر للثعالبي ٤/ ٣٧٣، لسان الميزان ١/ ٤٠٠، النجوم الزاهرة ٤/ ٢٠٧، نزهة الألبا للأنباري ٤١٨، إنباه الرواة للقفطي ١/ ١٩٤، طبقات النحاة واللغويين لابن شهبة ٢١٥، مرآة الجنان ٢/ ٤٤٦، شذرات الذهب ٣/ ١٤١، بغية الوعاة للسيوطي ١٩٥، مفتاح السعادة ١/ ١٠٠، روضات الجنات ١١٠، ومعجم المؤلفين ٢/ ٢٦٧. (٣) الصحاح في اللغة صنفه الجوهري وجعل فيه ٢٨ باباً في كل باب ٢٨ فصلاً، طبع أول مرة الجزء الأول في ألمانيا سنة ١٧٧٤، ثم طبع كاملاً بإيران سنة ١٨٥٣ م، ثم في القاهرة سنة ١٨٦٥ م. (المعجم الإسلامي ٣/ ٢٥٢). (٤) [البقرة: ١٤٣]. (٥) سقط من "أ، د" المذمومين.