أ- الحكم خطاب الله تعالى المتعلق بأفعال المكلفين، وهو كلامه القديم فكيف تكون الصفة المحدثة موجبة للشيء القديم، سواء أكانت هذه الموجبية بالذات أو بالجعل. ب- إذا جعل الشارع الزنا علة، فلا بد أن يصدر عنه أمر وهو الحكم، فيكون حينئذٍ المؤثر الشارع وليس الوصف. وقد فرض أن المؤثر هو الوصف هذا خلف. (١) المراد بالثاني: الداعي. (٢) في "أ" إذ لا يعود. (٣) سقط من "أ" سطر من الإشكال إلى الوسائل. (٤) في "أ" تحصيلها ولأجلها. (٥) في (ب، جـ) ما يعرف علية وفي "هـ" (ما به تعرف علية) والكل صحيح. (٦) ذكر القاضي الأرموي هنا ما يعرف به علية الوصف، أنها عشرة ولكن اضطربت النسخ في حصر العشرة، حيث أن بعضها جعلت السير والتقسيم اثنين لكي تكمل العشرة، ومن لم يعتبر =