للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وفي لفظ لمسلم: «اللَّهُمَّ ربِّ السموات السبع .... ».

وفي لفظ لمسلم أيضًا: « .... أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا .... ». (١)


(١) أخرجه مسلم في ٤٨ - ك الذكر والدعاء، ١٧ - ب ما يقول عند النوم وأخذ المضجع، (٦٢/ ٢٧١٣) (٤/ ٢٠٨٤). و (٦١/ ٢٧١٣) وفيه: «من شر كل شيء أنت أخذ بناصيته». والبخاري في الأدب المفرد (١٢١٢) وفيه: «من شر كل ذي شر أنت أخذ بناصيته «وإسناده صحيح. وأبو داود في ٣٥ - ك الأدب، ١٠٧ - ب ما يقال عند النوم، (٥٠٥١) بنحوه. والترمذي في ٤٩ - ك الدعوات، ١٩ - ب منه، (٣٤٠٠) بنحوه وفيه: «من شر كل ذي شر أنت أخذ بناصيته «وقال: «حديث حسن صحيح». والنسائي في الكبرى، ٧٢ - ك النعوت، ٤ - ب قوله جل ثناؤه: الْأَوَّلُ (وَالْآَخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ)، (٧٦٦٨) (٤/ ٣٩٥). و ٣٤ - ب (فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى)، (٧٧١٤) (٤/ ٤٠٨)] وانظر: تحفة الأشراف (٩/ ٣٩٦ و ٤٢٠)]. وفي ٨١ - ك عمل اليوم والليلة، ١٨٦ - ب وما يقول من يفزع في منامه، (١٠٦٢٦) (٦/ ١٩٧)] ٧٩٠] وابن ماجه في ٣٤ - ك الدعاء، ١٥ - ب ما يدعو به إذا أوي إلي فراشه، (٣٨٧٣) وابن حبان (١٢/ ٣٤٨/ ٥٥٣٧ - إحسان) والحاكم (١/ ٥٤٦) وأحمد (٢/ ٣٨١ و ٤٠٤ و ٥٣٦) وابن أبي شيبه (١٠/ ٢٥١) وابن السني (٧١٥). والطبراني في الدعاء (٢٦١ و ٢٦٢) والبيهقي في الأسماء والصفات (١/ ٣٥٨) وابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٥١ - ٥٣).
- من طرق عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة به مرفوعا.
- وقد رواه الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال: أتت فاطمة النبي صلى الله عليه وسلم خادما، فقال لها: «قولي: اللهم رب السماوات السبع «بمثل حديث سهيل عن أبيه.
- أخرجه مسلم (٦٣/ ٢٧١٣) (٤/ ٢٠٨٤) والترمذي (٣٤٨١) وقال: «حسن غريب». والنسائي في الكبرى (٧٦٦٩) (٤/ ٣٩٥) وابن ماجه (٣٨٣١) وابن حبان (٣/ ٢٤٦/ ٩٦٦) والحاكم (٣/ ١٥٦ - ١٥٧) وابن أبي شيبه (١٠/ ٢٦٢) وابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٥٠ - ٥١). والخطيب في التاريخ (٦/ ٩٨).
- وقد روي من حديث عائشة رضي الله عنها:
- رواه السري بن إسماعيل عن الشعبي عن مسروق عن عائشة أنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمر بفراشه فيفرش له، فيستقبل القبلة فإذا أوي إليه توسد كفه اليمني ثم همس ما ندري ما يقول، فإذا كان في آخر ذلك رفع صوته فقال: «اللهم رب السماوات السبع. .... «الحديث بنحوه.
- أخرجه أبو يعلي (٨/ ٢١٠ - ٢١١/ ٤٧٧٤).
- والسري إسماعيل: متروك الحديث؛ يجئ عن الشعبي بأوابد [التهذيب (٣/ ٢٧١)] وهو هنا =

<<  <  ج: ص:  >  >>