(٢) في الأصل: "الأصولين"، ولا تستقيم. (٣) ترجمته في: تاج التراجم، ص ٢٩٨، وسلم الوصول ٤/ ٢٤، ووقعت وفاته في الفوائد البهية، ص ٢١٦، وهدية العارفين ٢/ ٤٧٩، والأعلام للزركلي ٧/ ٣٢٨ سنة ٧٣٣ هـ مع ذكرهم جميعًا أن وفاته كانت في العشرين من ذي الحجة بوادي سالم من طريق الحجاز الشريف. ولعل ما ذكره المؤلف وغيره أصوب. (٤) لم أقف على إنسان اسمه عثمان بن عبد الملك وينسب كرديا مصريًا حنفيًا من أهل القرن الثامن ولا من غيره، والطريف أنَّ المؤلف ذكر هنا أنه حنفي، وسيعيده في شُرّاح الحاوي الصغير لنجم الدين القزويني وينسبه شافعيًا، ثم يذكره من شراح "الشامل" لابن الصباغ الشافعي، ثم يعيده في مادة "الجامع الصحيح" المسلم بن الحجاج، باعتباره =