(٢) هو الحسن بن عمر. (٣) بزاي ثم واو ثم راء، وقيل: بتأخير الواو، السُّلمي الرَّقي، وهو ليِّن الحديث. (٤) في (ف): (فحجل). (٥) حسن لغيره. أخرجه المزي في تهذيب الكمال (٣١/ ١٣) من طريق أبي يعلى الفراء به. وأخرجه أبو يعلى في المسند (٣/ ٢١١)، والضياء في المختارة (٧/ ٢٦٠) من طرق عن أبي طالب الهروي به. وأخرجه أبو داود في السنن (١/ ١٠١) (١٤٥)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٥٤)، والبغوي في شرح السنة (١/ ٣٠٩)، والضياء في المختارة (٧/ ٢٦١) من طرق عن أبي المليح به. وسنده ضعيف، فيه الوليد بن زَوران، وهو ليِّن الحديث كما تقدَّم. لكنَّه توبع، تابعه جماعة. أخرجه ابن سعد في الطبقات (١/ ٢٩٣) من طريق يزيد الرقاشي. والطبراني في الأوسط (٣/ ٢٢١) من طريق مطر الوراق. وفي (٤/ ٣٧١) من طريق أبي حفص العبدي، عن ثابت البناني. والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٥٤) من طريق أبي خالد، كلهم عن أنس بن مالك به نحوه. والحديث بهذه المتابعات حسن، وله شواهد عن عدد من الصحابة.