(٢) ويُقال: عبد الله بن عطارد بن أذينة الطائي البصري. قال ابن عدي: «منكر الحديث»، وقال ابن حبان: «منكر الحديث جدًّا … لا يجوز الاحتجاج به بحال»، وقال الدارقطني: «متروك»، واتَّهمه الحاكم وغيرُه برواية الموضوعات. انظر: الكامل (٤/ ٢١٤)، المجروحين (٢/ ١٨)، الميزان (٣/ ١٧٦)، اللسان (٣/ ٢٥٧). (٣) سنده ضعيف جدًّا. ولم أقف عليه إلاَّ عند المصنف، وفيه ابن أذينة وهو متروك، ومكحول لم يُدرك عائشة. (٤) لم أقف على ترجمته. (٥) مولاهم المصري، توفي سنة (٢٨٣ هـ). ذكره ابن عساكر ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً. انظر: تاريخ دمشق (١٧/ ٧٦)، السير (١٣/ ٤١٣)، تاريخ الإسلام (٦/ ٧٤٩). (٦) لم أقف على ترجمته. والعَيْن زَرْبِي: بفتح العين المهملة، والياء الساكنة، وبعدها النون، والزاي المفتوحة، والراء الساكنة، والباء الموحدة، نسبة إلى عين زربة، بلدة من بلاد الجزيرة مما يقرب الرُّها وحران. الأنساب (٤/ ٢٧٠). (٧) لم يتبين لي من هو. (٨) لم أقف على ترجمته. (٩) بفتح القاف وكسر الموحدة، بعدها تحتانية ساكنة، واسمه حُيي بن هانئ بن نضار المعافري، وهو صدوق يهم، كما في التقريب.