(٢) موسى بن هارون بن عبد الله الحمال البغدادي. (٣) الزهراني، واسمه سليمان بن داود. (٤) حماد بن شعيب الحماني أبو شعيب الكوفي. ضعفه ابن معين وأبو حاتم وأبو زرعة والنسائي وغيرهم، وقال البخاري: «فيه نظر»، وتركه في رواية أخرى. انظر: تاريخ ابن معين (٣/ ٢٨٥، ٣٣٣ ـ الدوري)، التاريخ الكبير (٣/ ٢٥)، الجرح والتعديل (٣/ ١٤٢)، الكامل (٢/ ٢٤٢)، المجروحين (١/ ٢٥١)، الميزان (٢/ ١١٩)، اللسان (٢/ ٣٤٨)، تعجيل المنفعة (ص ١٠٢). (٥) عبد الله بن زيد الجرمي. (٦) عزاه السيوطي في الدر المنثور (١٥/ ٢٤٩) إلى عبد بن حميد وابن المنذر. (٧) عبد الله بن أحمد بن عامر بن سليمان أبو القاسم الطائي، توفي سنة (٣٢٤ هـ). قال أبو محمد الحسن بن علي: «كان أميًّا ولم يكن بالمرضي»، وقال الذهبي: «عن أبيه، عن علي الرضا، عن آبائه، بتلك النسخة الموضوعة الباطلة، ما تنفك عن وضعه أو وضع أبيه». انظر: سؤالات السهمي (ص ٢٤٠)، تاريخ بغداد (٩/ ٣٨٦)، الميزان (٣/ ١٠٤)، اللسان (٣/ ٢٥٢). (٨) أحمد بن عامر الطائي. قال ابن الجوزي: «هو محلُّ التهمة». انظر: الموضوعات (٢/ ٢٨٣)، اللسان (١/ ١٩٠). (٩) علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، وهو صدوق والخلل ممن روى عنه. (١٠) سنده ضعيف جدًّا. ولم أقف عليه من قول علي بن لحسين. وأخرجه ابن أبي الدنيا في الشكر (٤٣) من طريق وهب بن منبه، قال: «مكتوب في حكمة آل داود»، وذكره.