(١) والكتاب طبع في دار المأمون بتحقيق الأستاذ يُوسف الدقاق باسم شأن الدُّعاء وقد روى الخطابي فيه عن شيخه أبي محمد الكُراني عن محمد بن يحيى بن المنذر القزاز .. حديث عبد الرحمن بن عوف القدسي … أنا الرحمن وهي الرحم … راجع ص ٣٦ - ٣٨ برقم (١٩) وروى أيضًا عن هذا الشيخ في غريبه في عدة مواضع، انظر غريب الحديث ١/ ٦١، ٨٠، ١٨٣، ٢٣٦ وكذا في أعلام الحديث ١/ ٣٨٧. (٢) ساقط من الأصل والمثبت من "ب، د". (٣) لم يتعرض المؤلف لحركة الكاف، ولعله اكتفاءًا بفتح الكاف في المادة الأولى من هذا الباب وهي (الكَرَّاني) ولذلك بقول الحافظ في التبصير ٣/ ١٢٠٨: وبميم بدل النون وزن الأوّل … وصرح ابن ناصر الدين بفتح الكاف وتشديد الراء في التوضيح. وقال السمعاني في الأنساب ١١/ ٦٠ (الكَرَّامِيّ) بفتح الكاف وتشديد الراء المهملة، هذه النسبة إلى أبي عبد الله محمد بن كَرَّام النيسابوري، وكان والده يحفظ الكَرَم، فقيل له: "الكَرَّام" وعالم لا يحصون بنيسابور وهَرَاة ونواحيها على مذهبه يقال لكل واحد منهم "الكَرَّامِيّ" … [٥٣٢٤] ترجمته: المشتبه ٢/ ٥٤٦ والتبصير ٣/ ١٢٠٩ والتوضيح (٢/ ل ٤٦٩) والتبصير ٤/ ١٢٦١ في باب مَحْبُور: آخره راء وستأتي له ترجمة في باب (محبُوب ومحبُور ومجنون) في حرف الميم برقم (٥٥٠٨).