(١) قال الحافظ في نزهة الألباب ٢/ ٢١٨ (٢٨١٨) النَّحَّام هو نعيم بن عبد الله العدوي، له صحبة، وابنه إبراهيم له رؤية .. وقال في الإصابة ١/ ١٧٨ إبراهيم بن نعيم النَّحَّام العدوي .. أنّ نُعَيمًا كان يُسَمَّى نُعَيْمًا، فسَمَّاه النبي - صلى الله عليه وسلم - صَالِحًا وقال الحافظ في ترجمة نعيم بن عبد الله في الإصابة ٦/ ٤٥٨: نعيم بن عبد الله بن أسِيد .... العدوي المعروف بالنَّحَّام، قيل له ذلك؛ لأنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له: دخلت الجنة، فسمعتُ نَحْمَةً من نعيم انتهى. فإبراهيم بن صالح بن عبد الله هو إبراهيم بن نعيم بن عبد الله. ولذلك قال الحافظ في الإصابة ٣/ ٤٠٢: صالح بن عبد الله النَّحَّام يأتي في نعيم ثم ترجم في نعيم في الإصابة ٦/ ٤٥٨ وقال في ترجمة "إبراهيم" في الإصابة ١/ ١٧٧: إبراهيم بن صالح .. يأتي، ثم ترجم في ١/ ١٧٨ باسم إبراهيم بن نُعيم بن النَّحَّام. [٦١٨٦] ترجمته: التبصير ٤/ ١٤١٢. (٢) لم أعثر على هذا التاريخ، ولعل المراد بمحمد بن عبد الرحمن العلوي هو مسند الكوفة أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسن بن عبد الرحمن العلوي الكوفي المتوفي سنة ٤٤٥، ونسبه المؤلف إلى جَدِّه الأعلى، وله ترجمة في سير النبلاء ١٧/ ٦٣٦ إلا أنه لم يذكر هذا التاريخ في ترجمته. (٣) في الأصل "تسعين" والمثبت من "ب، د".