(١) هذا الإطلاق يدل على أنّ ضبطه عند المؤلف بضم الميم وفتح الحاء المهملة وتشديد الكاف وكسرها، وقال ابن ناصر الدين في التوضيح (٣/ ل ٣٧): اختلف في نسبته، فشدد المصنف (يعني الذهبي) الكاف، وقد سمع منه عبد الله بن أحمد السمرقندي بأسداباد، وضبط نسبته بفتح الميم وسكون الحاء المهملة وفتح الكاف، ومن خطه علقه أبو بكر ابن نقطة، وقيدها أبو سعد ابن السمعاني بفتح الميم والحاء والكاف المشددة جميعًا انتهى من التوضيح، ولا أدري من أين له ما نَسَبَه إلى ابن نقطة والسمعاني، وفي الأنساب ١٢/ ١١٧ (المحكمي) بضم الميم وفتح الحاء المهملة والكاف المشددة وفي آخرها الميم. [٥٩٣٣] ترجمته: الأنساب ١٢/ ١١٧ واللُّبَاب ٣/ ١٧٤ والمشتبه ٢/ ٥٧٧ والتبصير ٤/ ١٣٤٥ والتوضيح (٣/ ل ٣٧). (٢) انظر ترجمة ابن أخت الطويل هبة الله في سير النبلاء ٢٠/ ١٦٣.