للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وهذه معارضة تقنع العامة بما فيه المقنع، وتطلع الخاصة على ما

نبه عليه بقوله: "ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت "

وقد رُويَ عن ابن عباس: أن لله عوالم، هذا أحدها.

<<  <  ج: ص:  >  >>