للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

آخره هو التنوين، قيل: وإذا وقف يقال كأيْ على قول من قال

مررت بزيدْ، وكأيى على قول من قال بزيدي، وقال بعض

النحويين: يجوز أن يُقال كأيِّن في الوقف، لأنه لمّا تركبا صار التنوين.

كحرفٍ من الكلمة، كقولهم: رعملي ولعمري.

والرِّبيّ: قيل: التقيِّ العالم المنسوب إلى الربّ، وكذلك الرّباني وغُيِّرَ في النسبة كقولهم في أمس إمْسِيٌّ، وفي الجُمَّةِ جُمّانيّ، وقيل الرِّبيّون

الجماعات الكثيرة، ومنه قيل للجماعة رِبَّة، ولما يجمع فيه القِداح

رِباية، والفرق بين الوهن والضعف: أن الوهن إخلال يغير

<<  <  ج: ص:  >  >>