للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

له بذاته قوام، وأما متأخرو المعتزلة الذين لم يتجاوزوا منزلي

الِحسّ والوهم، ولم يروا الروح إلا ريحا أو عرضا، فبعضهم

<<  <  ج: ص:  >  >>