للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

اسم لما يُتقرَّبُ به إلى الله تعالى، وكَثُر استعمالُه في

النسيكة، والعهدُ كالعقد، ولمّا تعورف في الوصية والأمر.

كثُر استعماله مع: إلى، فقيل: عَهِدَ إليه، ولمّا ادعى اليهود

على ما أوقع شبهةً للجهلة، وكان حلُّها يصعب عليهم على

التحقيق، وربّما كان اليهود مع ذلك يشغبون فيه، سلّم

دعواهم كتسليم جدل وناقضهم فيها، وكأنه قيل:

<<  <  ج: ص:  >  >>