للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

أي فعل ذلك بهن بحفظهن الله، وجعل بما بمنزلة المصدر.

وقوله: (وَاللَّاتِي تَخَافُونَ) قال بعض أهل اللغة: أي تعلمون.

وأنشد:

فلا تدفنني في الفلاة فإنني. . . أخاف إذا ما مت أن لا أذوقها

<<  <  ج: ص:  >  >>