للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كبيرًا، أو سباه من دار الحرب مسلم قبل البلوغ، أو أسلم بعد

البلوغ، وهذا الإِيمان هو الإِسلام، دون كمال الإِيمان المتقدّم

ذكره في غير هذا الموضع.

قال الحسن: ما في القرآن مؤمنة فلا يجزئ إلا من صام وصلى وحسن إسلامه، وما عدا ذلك فيجزئ فيه الصغير والكبير.

وقال إبراهيم: لا يجزئ في ذلك إلا البالغ.

وقدر الدية مختلف فيه والمفزع فيه إلى السنة.

وظاهر الآية يقتضي شيئًا مقدرًا.

والتتابع في صيام الشهرين مشروط، والظاهر

<<  <  ج: ص:  >  >>