للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فينا، وأن نملك أرقاءهم ولا يملكوا أرقاءنا، وأن نرثهم

في قول من يرى ذلك، ولا يرثونا بوجه، ثم قد يكره لمن لم

<<  <  ج: ص:  >  >>