به عنها. ومنها: كتاب " القيان " وكتاب " الإماء الشواعر " وكتاب " الديارات " وكتاب " دعوة التجار " وكتاب " مجرد الأغاني " وكتاب " أخبار جحظة البرمكي " و " مقاتل الطالبيين " وكتاب " الحانات " و " آداب الغرباء ".
وحصل له ببلاد الأندلس كتب صنفها لبني أمية ملوك الأندلس (١) يوم ذاك وسيرها إليهم سراً وجاءه الإنعام منهم سراً، فمن ذلك كتاب " نسب بني عبد شمس " وكتاب " أيام العرب " ألف وسبعمائة يوم، وكتاب " التعديل والانتصاف " في مآثر العرب ومثالبها، وكتاب " جمهرة النسب " وكتاب " نسب بني شيبان " وكتاب " نسب المهالبة " وكتاب " نسب بني تغلب " و " نسب بني كلاب " وكتاب " الغلمان المغنين " ذلك.
وكان منقطعاً إلى الوزير المهلبي وله فيه مدائح، فمن ذلك قوله فيه:
ولما انتجعنا لائذين بظله ... أعان وعنى ومن وما منا
وردنا عليه مقترين فراشنا ... وردنا نداه مجدبين فأخصبنا وله فيه من قصيدة تهنئة بمولود جاءه من سرية رومية: